الأربعاء، 22 يوليو 2009

جبرا ابراهيم جبرا ,السفينة , رواية

السفينة
رواية

جبرا ابراهيم جبرا
ط5 /2008
دار الاداب



" في الصميم نحن وحيدون ،حياتنا أشبه بالعلب الصينية : علبة داخل علبة و تتضاءل العلب حجما ، الى أن تبلغ العلبة الصغرى في القلب منها جميعا ، و إذا في داخلها - لا خاتم ثمين من خواتم ابنة السلطان ، بل سر أثمن و أعجب : الوحدة ".

هذه الرواية :

النيل والفرات:

في الحياة غصّات كثيرة، فيها الموت، وفيها المرض، فيها الخيبة بالأبناء، والخيبة بالآمال... وفيها خيبة الحب، وفيها الشمس التي تحرق و البرد الذي يشلّ الأصابع، فيها الموت والقتل وخيانة الصديق، ولكننا نتحملها. إن شراً وإن خيراً نتحملها
وجبرا إبراهيم جبرا يحمل قلبه كل ذلك ويمخر عباب البحر على السفينة، ويمخر عباب الذكرى عبر كلمات وأسطر، رحلة ترويها الذاكرة وتسجلها هذه السطور...رواية يقول عنها جبرا أنها سيرة للتيه الفلسطيني والإبحار إلى شواطئ مجهولة. مثلما جاءت “البحث عن وليد مسعود” مدوّنة بانورامية لهذا التيه، بين لجج وأفكار وأحلام وهزائم، على مدار نصف قرن...

إضغط على الصورة للتحميل



و شكرا لكم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق